منذ ٣ أعوام
باتت هذه الاحتفالات والرقصات على أنغام الأغاني العنصرية تقليدا احتفاليا في أوساط المستوطنين عقب المجازر الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وهو ما يوضح حجم التحريض المسلط ضد الفلسطينيين والداعي للانتقام منهم.